5 Simple Techniques For المراهقة في الوسط المدرسي
5 Simple Techniques For المراهقة في الوسط المدرسي
Blog Article
قد يعاني المراهق من أعراضٍ جسدية، مثل ألم البطن، أو قد يرفض ببساطة الذهاب إلى المدرسة.ينبغي على موظفي المدرسة وأفراد الأسرة أن يحاولوا فهم ومعالجة السبب، وتشجيع المراهق على الذهاب إلى المدرسة.
فطريات الفم عند الأطفال شائعة وعلاجها أسهل ممّا تتخيّلين!
فالمراهقة تختلف من فرد لآخر ومن بيئة لأخرى ولهذا هناك أنواع للمراهقة ولكن كل حسب بيئته والعوامل الأساسية للنمو :
صور نادي أدب أسيوط الجديدة.. إشراقة أدبية وثقافية مميزة
مشاكل المراهقين في المدرسة يمكن تلخيصها ببعض النقاط الرئيسية وأهمها ما يأتي[٢]:
الابتعاد عن الصرامة في الأوامر والقسوة في المعاملة من قبل ذوي المراهق: فهذه الأساليب سوف تغضب المراهق وتدفعه للتقصير في دراسته من منطلق التمرد على سلطة ذويه وفرض إرادته، كم قد تؤدي هذه المعاملة إلى إرهاب المراهق وإضعاف ثقته بنفسه وقدرته على النجاح في دراسته جراء توبيخه باستمرار ونعته بالفشل، وبدلاً من ذلك يفضل استخدام أسلوب الحوار البناء والنقاش المثمر وبناء علاقة ودية تقوم على الثقة المتبادلة والمحبة والتقدير بين المراهق والمربي.
فالمراهق بهذا المعني هو الفرد الذي يدنو من الحلم واكتمال النضج .
التشتت بالأحلام والطموح: لأحلام المراهقين الطموحة وأفكارهم الغريبة والمبالغ فيها أثر ذو حدين على تحصيلهم الدراسي، فمن جهة قد تؤدي هذه الأفكار والأحلام إذا وضعت في مسارها الصحيح إلى جعله متفوقاً في دراسته متلهفاً للوصول لأحلامه، ومن جهة أخرى قد تشغله عن واجباته المدرسية فهو لم يعد يرى فيها ما يشبه أحلامه ويحقق طموحاته.
ولكن الامر لا يخلو من المتابعة والنصح والارشاد دون تسلط وتحكم حتى لا يقع المراهق في نور الإمارات الانحراف والشذوذ وما يصحب ذلك من تحولات نفسية مرضية.
تنعكس تطورات مرحلة المراهقة غالباً على الجانب الدراسي للمراهق، على الأقل معظم الأهل يؤمنون بضرورة رفع الرقابة والملاحقة في المراهقة مع ازدياد ضجر ونفور المراهق من واجباته الدراسية، ومن هنا كان من الضروري القيام بدراسة المشاكل التي قد تقف أمام نجاح المراهق في تحصيله الدراسي، وكيف يجب التعامل مع هذه المشاكل في سبيل رفع سويته العلمية والأكاديمية والتربوية.
عن حلوها اتصل بنا أعلن معنا شروط الإستخدام سياسة الخصوصية الأسئلة الأكثر شيوعاً خريطة الموقع مواقعنا على
ج - واعيا بهويته الوطنية ومتفتحا على الحداثة والحضارة الانسانية.
التفكك الأسري: بعض الأسر تعاني من مشاكل وحالات تفكك مثل انفصال الوالدين أو فقدان أحد افراد الأسرة أو وجود فرد مريض وأحياناً فرد مهمل وسيء الطباع، فيؤدي كل هذا إلى عدم إعطاء الاهتمام الكافي الذي يحتاجه المراهق من ذويه.
ان تطور الوسائلالسمعية والبصرية وطرق التواصل وجملة الاكتشافات في علوم الحياة والانسان قد غيرت نظرتنا للانسان وللعلاقات الموجودة بين الافراد والمجتمعات. ولعل ظاهرة العولمة والتخصص قد استوجب من المشرفين على قطاع التربية والتعليم اعادة النظر في مضمون التعلمات وطرق التدريس وتطويرالعلاقة التربوية حتى يكون التلميذ قادرا على الانفتاح على العلوم والتقنيات والتلاؤم مع عصره وحث المؤسسة التربوية لتكون قادرة على تطوير ادائها واكتساب موقع متميزبالمقارنة مع قطاعات المجتمع الاخرى.